الصداقــــــــــــــه هل هي على قيد الحياة
صفحة 1 من اصل 1
الصداقــــــــــــــه هل هي على قيد الحياة
الصداقه هل هي على قيد الحياة موضوع مناقشه
رأيته يتأمل النجوم ويخط على الرمل خطوط يرفع رأسه للسماء تارة ويخفضه إلى الأرض تارة أخرى ضننته في بادئ الأمر منجماً أو من ضاربي الوداع
اقتربت منه سائلة إياه...
ماالخطب ماهذه الخطوط المرسومة على الرمل
تمعر وجهه في بادئ الأمر
ثم استرسل قائلاً إنها سنين عمري
التي مضت والتي أهدرتها في حب من تخلت عني لم يكن في خاطري أن يأتي هذا اليوم لأصدم بهذا الواقع المرير فقد كنت مؤمن بها إيماني بوجودي فكيف حدث ذلك إنها سخرية الزمن هذه ســـــــــــماها..
طيبت خاطره بكلمات قائل له
أن الدنيا مازالت بخير و الله يعوضك بمن هي أفضل منها
أنت ماتزال في مقتبل العمر وكثيرات هن بنات حواء وآدم
نظر ألي نظره عميقة فيها حزن
ثم استطرد متحدثاً وكيف لي بأخرى وهي الوحيدة في هذا الكون..
أخي لقد أسأت فهمي
فالتي أتحدث عنها ليست امرأة وإنما هي الصداقة المفقودة هذه الأيام والتي تركتنا نعاني من فقدها وسكنت في قصور المصالح والمنفعة أصبح لها أصحاب يعرفونها و تعرفهم ويتوددون لها كلما لزم الأمر , مصالحهم لن تتحقق إلا عن طريقها, جفت جذورها نحروها بسيوفهم ,هي الآن تحتضر هل من سبيل لأنقاذها..
يتخلل كلامه لوعة شعرت بها أجيبوه على تساؤله افهموه إن ألصداقه لاتزال بخير وان لها أصحابها الطيبين غير الذين ذكرهم
أنا لم استطع إقناعه وذلك بسبب الصدمة التي تعرض لها ربما من صديق كان يكن له الود والمحبة وعلى الرغم من اليأس والألم الذي يعتصرانه ألا انه يطالب بإنقاذ محبوبته التي تخلت عنه..
فهل تستطع انت
اقتربت منه سائلة إياه...
ماالخطب ماهذه الخطوط المرسومة على الرمل
تمعر وجهه في بادئ الأمر
ثم استرسل قائلاً إنها سنين عمري
التي مضت والتي أهدرتها في حب من تخلت عني لم يكن في خاطري أن يأتي هذا اليوم لأصدم بهذا الواقع المرير فقد كنت مؤمن بها إيماني بوجودي فكيف حدث ذلك إنها سخرية الزمن هذه ســـــــــــماها..
طيبت خاطره بكلمات قائل له
أن الدنيا مازالت بخير و الله يعوضك بمن هي أفضل منها
أنت ماتزال في مقتبل العمر وكثيرات هن بنات حواء وآدم
نظر ألي نظره عميقة فيها حزن
ثم استطرد متحدثاً وكيف لي بأخرى وهي الوحيدة في هذا الكون..
أخي لقد أسأت فهمي
فالتي أتحدث عنها ليست امرأة وإنما هي الصداقة المفقودة هذه الأيام والتي تركتنا نعاني من فقدها وسكنت في قصور المصالح والمنفعة أصبح لها أصحاب يعرفونها و تعرفهم ويتوددون لها كلما لزم الأمر , مصالحهم لن تتحقق إلا عن طريقها, جفت جذورها نحروها بسيوفهم ,هي الآن تحتضر هل من سبيل لأنقاذها..
يتخلل كلامه لوعة شعرت بها أجيبوه على تساؤله افهموه إن ألصداقه لاتزال بخير وان لها أصحابها الطيبين غير الذين ذكرهم
أنا لم استطع إقناعه وذلك بسبب الصدمة التي تعرض لها ربما من صديق كان يكن له الود والمحبة وعلى الرغم من اليأس والألم الذي يعتصرانه ألا انه يطالب بإنقاذ محبوبته التي تخلت عنه..
فهل تستطع انت
زلزااال- مشرف منتدى الشباب والشياب
- عدد الرسائل : 99
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 21/01/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى